المصدر : http://100fm6.com/vb/showthread.php?t=83749 - 100fm6.com

الاثنين، 21 مارس 2011

قصة مصرفيه طريفه




ذهب رجل لبناني الى بنك في مدينة نيويورك وطلب مبلغ 5000 دولار كإعارة من البنك. يقول انه يريد السفر الى اوروبا لقضاء بعض الأعمال. البنك طلب من اللبناني ضمانات لكي يعيد المبلغ، لذا فقد سلم اللبناني مفتاح سيارة الرولزرويز الى البنك كضمان مالي!! رجل الأمن في البنك قام بفحص السيارة وأوراقها الثبوتية ووجدها سليمة،،وبهذا قبل البنك سيارة الرولز رويز كضمان. رئيس البنك والعاملون ضحكوا كثيرا من الرجل ، لإيداعه سيارته الرولز رويز والتي تقدر بقيمة 250000 دولار كضمان لمبلغ مستدان وقدره 5000 دولار. وقام احد العاملين بإيقاف السيارة في مواقف البنك السفلية. بعد اسبوعين، عاد اللبناني من سفره وتوجه الى البنك وقام بتسليم مبلغ 5000 دولار مع فوائد بقيمة 15.41 دولار. مدير الإعارات في البنك قال: سيدي، نحن سعداء جدا بتعاملك معنا، ولكننا مستغربين أشد الإستغراب!! لقد بحثنا في معاملاتك وحساباتك وقد وجدناك من أصحاب الملايين! فكيف تستعير مبلغ وقدرة 5000 دولار وأنت لست بحاجة إليها؟؟ رد الرجل وهو يبتسم : سيدي، هل هناك مكان في مدينة نيويورك الواسعة أستطيع إيقاف سيارتي الرولزرويز بأجرة 15.41 دولار دون ان اجدها مسروقة بعد مجيئي من سفري      .

الخميس، 17 مارس 2011

معلومه مصرفية ( ودائع تحت الطلب )

تسمى الحسابات الجاريه أو ودائع تحت الطلب
هذه الحسابات لا تشارك فى الأرباح ولا تتحمل الخسائر
بل يتقاضى البنك مصروفات نظير الخدمات المقدمة لهذه الحسابات
 يحق لاصحاب الحسابات الجارية إيداع الأموال نقداً أو بشيكات أو بتحويلات
و سحب الأموال نقداً من فروع البنك أو من خلال أجهزة الصراف الآلي أو نقاط البيع
ويتوفر هذا الحساب للافراد و الشركات
والمؤسسات الخاصة والهيئات الاجتماعية والنوادي وغيرها.

بنك البركه السودانى

تأسس بنك البركة السودان في 26/02/1984 وتم افتتاحه في 14/03/1984، المقر الرئيسي برج البركة – شارع القصر، الخرطوم – السودان. وهو مسجل لدى مسجل عام الشركات بالسودان بالنمرة ش/2732 ومرخص له من قبل بنك السودان المركزي للقيام بكافة  الاعمال المصرفية والاستثمارية وفق احكام الشريعة الاسلامية. يبلغ رأسمال البنك المصدق به 200 مليون دولار أمريكي (مائتان مليون دولار أمريكي) والمدفوع بالكامل منه 42.6 مليون دولار أمريكي (إثنان واربعون مليون و ستمائه الف دولار أمريكي) و تساهم فية مجموعة البركة المصرفية بنسبة 86.17 % و مساهمون سودانيون بنسبة 13.83 %. بنك البركة السودان هو إحدى وحدات مجموعة البركة المصرفية وهي شركة مساهمة بحرينية عامة مدرجة في سوقي البحرين ودبي للأوراق المالية وهي تضم عدد من المصارف الإسلامية الدولية الرائدة المعروفة. ولقد حصلت المجموعة على تصنيف BBB- من مؤسسة التصنيف الدولية ستاندرد آند بورز في حين منحت تصنيف A-3 للمعاملات قصيرة الأجل. وتقدم مجموعة البركة المصرفية الخدمات المصرفية و الاستثمارية الى جانب خدمات الخزانة للأفراد و الشركات المتقيدة بأحكام الشريعة الإسلامية. ويبلغ رأسمال مجموعة البركة المصرفية 1.5 بليون دولار أمريكي في حين يبلغ مجموع حقوق المساهمين نحو 1.5 بليون دولار أمريكي. وتتمتع المجموعة بوجود راسخ على مستوى جغرافي واسع يتمثل في وحداتها المصرفية التابعة المنتشرة في 12 بلداً. وتقدم هذه الوحدات خدماتها لعملائها عن طريق أكثر من 240 فرعاً. والوحدات المصرفية التابعة للمجموعة هي بنك الأردن الإسلامي - الأردن، بنك البركة الإسلامي – البحرين، بنك البركة الإسلامي - باكستان، بنك البركة الجزائر - الجزائر، بنك البركة السودان - السودان، بنك البركة المحدود - جنوب أفريقيا، بنك البركة لبنان - لبنان، بنك التمويل التونسي السعودي - تونس، البنك المصري السعودي للتمويل - مصر، بنك البركة التركي للمشاركة - تركيا وبنك البركة سورية – سورية (تحت التأسيس) بالاضافة إلى مكتب تمثيلي في إندونيسيا. بنك البركة السودان منذ إنطلاقه ظل يتبوأ مركز الريادة في مجال تطوير العمل المصرفي المالي والإسلامي فى السودان وهو رائد الخدمات المصرفية الالكترونية و هندسة التغيير المصرفي، اول من ادخل نظام التوقيعات الالكترونية والشيكات الممغنطة وربط فروع البنك مع بعضها البعض، يعد اول من عمل بنظام الصراف الشامل في السودان. ينتشر بنك البركة جغرافياً ليغطى العديد من مدن السودان من خلال 25 فرعاً منها ثلاث فروع انشئت من اجل تلبية متطلبات شرائح محددة فى المجتمع مثل فرع الحرفيين؛ من اجل تلبية متطلبات اصحاب الحرف، فرع المغتربين؛ من اجل تلبية متطلبات السودانيين العاملين بالخارج و فرع الزهراء؛ و هو اول فرع خاص بالنساء فى السودان. مع التوزيع المتميز لفروعه داخل السودان بالاضافة الى ادارة فعالة للعمليات المركزية بالمركز الرئيسي و ذلك لاتاحة الفرصة للفروع للتفرغ لخدمات العملاء و الاستجابة لتطلعاتهم.

المصدر : ـhttp://www.albaraka.com.sd/

الاثنين، 14 مارس 2011

الأصـــــول الثابتــــه






هى كل أصل ملموس تقوم المنشأة بامتلاكه بهدف الانتفاع به على المدى الطويل لعمر المنشأة .
وقد اختلفت الآراء فى المدة التى يجب أن تستفيد المنشأة من الأصل حتى يصنف على أنه أصل ثابت.
 ولكن يفضل ألا تقل مدة استفادة المنشأة من الأصل عن ثلاث سنوات مالية.
مثال ذلك ::ــ
= الأراضى التى تمتلكها المنشأة بهدف الانتفاع بها.
= المبانى التى تنشأها أو تتملكها المنشأه بهدف استغلالها فى الأنشطة الانتاجية أو التسويقية أو الإدارية.
الآلات والمعدات التى تستخدمها المنشأه فى التشغيل.
= السيارات التى تستخدمها المنشأة سواء لنقل العاملين أو لاستخدام الإدارة أو لنقل البضائع.
= الأجهزة الكهربية والمكتبية وأجهزة التكييف التى تملكها المنشأة لاستخدامها
الأثاثات والتجهيزات التى تمتلكها المنشأة لاستعمالها.




الصوره : مبنى بنك السودان

تعريف الشيك

 هو محرر مكتوب يتضمن أمرا صادرا من صاحب الحساب ويسمى ( الساحب ) الى
البنك ويسمى ( المسحوب عليه ) بأن يدفع لحامل الشيك أو لأمر شخص معين ويسمى ( المستفيد )
مبلغا من المال عند الطلب.

نبذه تاريخية عن بنك السودان المركزى




كانت بعض وظائف البنك المركزي قبل قيام بنك السودان مقسمة بين وزارة المالية والاقتصاد، لجنة العملة السودانية وفرع البنك الأهلي المصري فقد كانت وزارة المالية تحتفظ بجزء من الأرصدة الأجنبية الرسمية وتديرها عن طريق حسابين للإسترليني والدولار يديرهما على التوالي البنك الأهلي المصري وبنك باركليز (C. O. D) أما لجنة العملة فقد كانت تقوم بمهمة إصدار وإدارة العملة والاحتفاظ بالجزء الآخر من أرصدة البلاد بالعملة الأجنبية كغطاء للعملة، بينما كان فرع البنك الأهلي المصري يقوم بإدارة الأعمال المصرفية للحكومة إلى جانب قيامه بمهمة العمل كمصرف للبنوك التجارية. وكانت العملتان البريطانية والمصرية هما السائدتين حتى أنشئت لجنة العملة السودانية في عام 1956 حيث أصدرت أول عملة وطنية في 1958.
وبعد أن نال السودان استقلاله في 1956 برزت الحاجة لوجود بنك مركزي يحل محل الجهات التي تقوم بتنفيذ مهامه وذلك لتنظيم عملية إصدار النقود ورسم السياسات النقدية والتمويلية بغرض توجيه التمويل لخدمة القطاعات الاقتصادية ولحفظ حسابات الحكومة وليكون مستشارا لها في الشؤون المالية وتوفير النقد الأجنبي اللازم لإعادة تأهيل المشاريع التنموية القائمة ولبناء جهاز مصرفي قوى وفاعل لخدمة متطلبات التنمية الاقتصادية في البلاد، ومما زاد الحاجة لوجود بنك مركزي تبنى الدولة لبرامج اقتصادية طموحة في ذلك الوقت مما حتم ضرورة إيجاد سياسات نقدية وتمويلية تواكب و تلائم تلك البرامج الطموحة للاقتصاد السوداني.
لتحقيق ذلك وفى أواخر ديسمبر 1956 تم تشكيل لجنة من ثلاثة خبراء من بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وهم Oliver Weale نائب رئيس الاحتياطي الفيدرالي لسان فرانسيسكو رئيسا وعضوية كل من Alan R. Holmes و Andrew F. Primer من الاحتياطي الفيدرالي لنيويورك لعمل دراسة مستفيضة في هذا الشأن والنظر في إمكانية إنشاء بنك مركزي بالسودان، بعد أن فرغت اللجنة من الدراسة ورفعت توصياتها تبع ذلك إصدار قانون بنك السودان لسنة 1959 وفتح البنك أبوابه للعمل في 22 فبراير 1960 كهيئة قائمة بذاتها لها شخصيتها الاعتبارية وصفة تعاقدية وخاتم عام يجوز لها التقاضي باسمها بصفتها مدعية أو مدعى عليها.
بعد إنشاء بنك السودان تولت الإدارة شخصيات سودانية ومن ثم تم إعفاء كبار موظفي البنك الأهلي المصري ذوي الجنسيات المصرية وكان أول محافظ هو السيد مأمون بحيري وتم الإبقاء على صغار الموظفين الذين كانوا يعملون مع البنك الأهلي، كما تم تعيين عدد مقدر من حملة الشهادات الجامعية إلى جانب استيعاب عدد من الموظفين الذين كانوا يعملون في وزارة المالية.



المصدر :-
موقع بنك السودان الرسمى